يخوض غمار المحاماة عاصبًا عينيه عن العدالة، مطوعًا القانون ومستغلًا الضحايا لمبتغاه الأوحد والوحيد ألا وهو الانتقام، لكن تجرفه رياح الأقدار نحو أرض لم تشتيها سفينة الحياة، ليتحول من محام غير شريف إلى بطل قومي ومتحدث رسمي عن الدهماء، في خضم ذلك يتورط مع أميرة وقاض عادل، فهل سينجحون في إحلال التوزان بين كفتي ميزان العدالة؟